- كتابة رقم الهوية ورمز التحقق الإلكتروني في الخانات المخصصة لها.
كلمة مدير المعهد العراقي للحوار د. عباس راضي العامري في مؤتمر حوار بغداد الدولي السابع
لكن على الرغم من أن الفضفضة هي وسيلة هامة للتعبير عن أنفسنا، فإنها تتطلب اختيارًا حكيمًا للأشخاص الذين نفضفض لهم.
ضعف معدلات تعليم الفتيات في بعض المناطق يؤدي إلى نقص المهارات اللازمة لدعم الاستدامة.
الخبرة والتفهم: يفضل أن يكون الشخص ذو خبرة في مجال الفضفضة وفهم عميق للمشاكل والتحديات التي نواجهها. هذا سيساعد في تقديم نصائح أفضل وإرشادات فعالة.
مديرة في معهد "نيو لاينز": حوار بغداد الدولي فرصة لبناء توافقات إقليمية
لا أستطيع الجزم أنّني تلمّست خلال فترة المراهقة بوادر موهبة لي في الكتابة. وذلك رغم أنني حلمت طويلا بكتابة الروايات وأعددت عشرات العناوين الخيالية وقدمتها لشقيقي على أنها روايات كتبتها أو سأكتبها قريبا… كنت أكذب عليه وكان هو يصدقني في الوهلة الأولى ويظنّ أنني فعلا كتبتها ويستحلفني أن أقول له الحقيقة، فأريه كدس الكتب التي عندي على أنها مؤلفاتي. قمت ببعض المحاولات في الشعر، لكنها كانت نصوصا رديئة كلها وسرعان ما أقلعت عنها واعترفت لنفسي أنني لم أولد لأكون شاعرا.
. ولصخب الحياة اليومي ونبضها الذي كانت أصداؤه لا تصلني من جهة أخرى بفعل فقد حاسة السمع. فكان لابد لي لإشباع ذلك الحنين أن أوّلد عالما محايثا في الكتابة.
الموقع العصري الذي يلبي اهتماماتك بشكل مثالي! نعلم أن العالم اليوم مليء بالأحداث والتطورات السريعة، ولذا نقدم لك مجموعة متنوعة من المقالات المثيرة للاهتمام التي تغطي جميع جوانب الحياة العصرية.
اذ صرت مؤمنا بالتشاركية ولا أرى أفقا لإنتاج واقع جديد مغاير باعتماد الحلول الفردية أو النماذج المسقَطة من فوق.. النظرية تولد في أفق الممارسة وتمشي حذوها ولا تتخطاها.
بدء الجلسة الأولى من اليوم الثاني لحوار بغداد الدولي "الحوار الإقليمي والتحولات الجيوسياسية في المنطقة"
انطلاق الجلسة الثانية من مؤتمر حوار بغداد الدولي تحت عنوان "طريق التنمية: الاستحقاقات والتحديات الإقليمية"
مستقبل سوريا.. نظرة دولية المزيد الراعي الاستراتيجي
قَضَّيْت فترة المراهقة كلها أشتغل راعيا وفلاحا. وفي نفس الوقت قارئا لا يُشَقُّ له غبار. وكانت تلك ثنائية مثيرة للسخرية في محيطي الذي لا يفهم ممارسة القراءة إلا باعتبارها جسرا يوصل للشهادة ثم الوظيفة. لكنها بالنسبة لي اتخذت بعدا وجوديا مصيريا صار معها مصيري مرتهنا بوجود الكتاب.. فإذا قضيتُ يوما دون كتاب أقرأه أشعر بجزء اضغط هنا من كينونتي مهدَّدا بالتلاشي. كانت ممارسة القراءة أسلوب سمع للعالم بعيناي. وبدون قراءة أشعر بنفسي صرت مثل الأعمى.
Comments on “The الخدمات البنكية Diaries”